* تنويه : مقال هام للدكتور عادل سمارة ( نشر عام 2022 م ) نعيد نشر لأهميته … إذا كان المواطن العربي لا يرى الشرطة وهراواتها وخوذ الجنود إلا في حالات الإنفجارات والانتفاضات لقمعه بينما هَوام العسس والمناديب ينتشرون تحت جلده ولا يراهم لكن يُحس بهم، فإنه عرضة 24 على 24 لهراوات الإعلام.