غزة.. هل وافقت مصر أخيرًا على احتلال إسرائيل لمحور فيلادلفيا وهل ستخلق قاطعاً أمنيّاً مُوازياً؟… وأسئلة أخرى

294

مدارات عربية –  الأحد 21/1/2024 م …

– بعد الدعوى التي رفعتها جنوب إفريقيا ضد إسرائيل.. أعلنت إندونيسيا رفع دعوى قضائية جديدة ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية في لاهاي، وسط تساؤلات من نشطاء عن عدم مُبادرة الدول العربية والإسلامية لرفع قضايا ضد إسرائيل، واستغلال المشهد العالمي المُتعاطف مع فلسطين، والظلم الواقع على شعبها.
– 1400 فنان فنلندي يوقعون على منع إسرائيل من المشاركة في مسابقة الأغنية الأوروبية بسبب غزة، ويهددون بسحب مشاركة بلادهم من المنافسة، إن بقيت إسرائيل.
– ادّعت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، الجمعة، أن مصر وافقت بشكل مشروط على عملية عسكرية إسرائيلية في محور فيلادلفيا بمدينة رفح جنوب قطاع غزة، لمنع تهريب الوسائل القتالية عبره، وأوضحت الصحيفة في مقال للكاتب “ناحوم برنياع”، أن “محور فيلادلفيا هو مؤشر دال، ولا حاجة للمرء أن يكون استراتيجيا عظيما، كي يفهم بأن القاطع الرملي الذي يربط غزة بسيناء هو خط حياة حماس، في تهريب الوسائل القتالية والأموال والأشخاص”.
– وأضافت الصحيفة أنه لسد هذا المحور، فإن إسرائيل بحاجة لمصر، مشيرة إلى أن السيسي مستعد ليس فقط للتسليم بأعمال إسرائيلي في المحور الحدودي، بل مستعد لتنفيذ أعمال من جانبه، لخلق قاطع أمني موازٍ في الجانب المصري، ولفتت “يديعوت” إلى أن هناك شرطا واحدا مصريا للشروع بعملية الاحتلال العسكرية في محور فيلادلفيا، مبينة أن “مصر تشترط أن تأخذ من تل أبيب تعهداً بمشاركة السلطة الفلسطينية في غزة في اليوم التالي للحرب”.
– جدارية لـ وائل الدحدوح في دبلن الإيرلندية، بريشة فنانة الشارع الشهيرة إيمالين بليك، وذلك تعبيرًا عن الوقوف مع الشعب الفلسطيني.
– اللجنة التأديبية في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم تُغرّم لاعب المنتخب الأردني محمود مرضي 1500 دولار بسبب رفعه شعار “هي قضية الشرفاء” أثناء مباراة منتخب بلاده مع ماليزيا الاثنين الماضي في كأس آسيا.
– في اليوم الـ 105 للحرب.. وقفة بالقرب من السفارة الأمريكية في عمّان بعنوان “مئوية المقاومة والصمود في وجه حرب الإبادة”، نصرة لغزة والمطالبة بكسر الحصار وإنهاء العدوان، وذلك بدعوة من “التجمع الشبابي الأردني لدعم المقاومة”.
– الادّعاء السويسري: تقديم شكوى جنائية ضد الرئيس الإسرائيلي خلال مُشاركته في منتدى دافوس العالمي.
– قال رؤساء بلدات ومُستوطنات إسرائيلية في منطقة غور الأردن، إن الأردنيين يُطلقون النار كل ليلة باتجاه إسرائيل، جاء ذلك بحسب ما أوردته إذاعة “كان رشيت بيت” العبرية، رؤساء البلديّات توجّهوا إلى وزراء وأعضاء في الكنيست الإسرائيلي، وادّعوا أنه على مدار العديد من الليالي تم إطلاق النار من الأراضي الأردنية باتجاه البلدات الإسرائيلية القريبة من الحدود، وتابعت الإذاعة بأن الحديث يدور عن إطلاق نار أردني قرب الحدود، يتم توجيهه نحو مناطق الأشجار المنتشرة في عدة أماكن في منطقة نهر الأردن وباتجاه الأراضي الإسرائيلية.
– في ذات السياق أبلغ الرؤساء أعضاء الكنيست بشأن وجود كبير جداً للجيش الأردني في المنطقة الحدودية، قياساً بالفترة التي سبقت عملية “طوفان الأقصى” التي نفذتها حركة حماس ضد أهداف إسرائيلية في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
– نقلت الإذاعة تعقيب جيش الاحتلال الإسرائيلي بشأن إطلاق النار من الطرف الأردني، وجاء في التعقيب: “هذه المسألة معروفة للجيش الإسرائيلي ويتم فحص التوجّهات والتقارير بشكل معمّق، الجيش الإسرائيلي، إلى جانب قوات الأمن، يعمل على تعزيز جهود الحماية في المنطقة، من خلال تعزيز القوات المقاتلة وإضافة وسائل تكنولوجية أخرى”.
– ‏”فلسطين.. فلسطين” هتافات الجماهير في المدرجات خلال مُواجهة منتخبيّ ‎فلسطين والإمارات بـ ‎كأس آسيا في الدوحة بقطر.
– زلّة لسان وزير الخارجية الفرنسي الجديد ستيفان سيجورنيه “شاذ جنسيّاً” في البرلمان: “نساعد في ضمان معاناة الفلسطينيين”، الوزير الجديد دافع كذلك عن إسرائيل: “اتهام الدولة اليهودية بالإبـادة الجماعية هو تجاوز للخط الأحمر الأخلاقي”.
– الصحفي البريطاني أوين جونز يعلق بتهكّم على تصريح نتنياهو المثير للجدل بأن بلاده ستسيطر على المنطقة من النهر إلى البحر.. يقول جونز: “هل أنت مواطن تهتف “من النهر إلى البحر” – وتقصد بذلك الحقوق المتساوية لليهود والفلسطينيين؟ سنقوم بتدمير حياتك المهنية!، هل أنت زعيم إسرائيلي تقول “من النهر إلى البحر” وتعني الاحتلال والفصل العنصري؟ سنعطيك الأسلحة لارتكاب جريمة قتل جماعي”.
– في إشارة إلى “بدء الحرب وتخويف العدو”.. جندي إسرائيلي يقومُ بالنفخ بالبوق ضمن طقوس يهوديّة خلال اقتحام مخيم ‎طولكرم شمالي الضّفة الغربيّة.
– العطش يضرب أطفال ‎غزة.. في مقطع فيديو حزين ومُؤسف، طفل فلسطيني يُحاول التقاط بعض قطرات الماء التي تتساقط من أحد الصنابير داخل مدرسة للنازحين في ‎رفح.
– مشهد مُتداول على قنوات التلغرام التابعة لجنود الجيش الإسرائيلي لجندي إسرائيلي يقصف غزة وهو يرتدي زي ديناصور.
‏- جندي إسرائيلي على تطبيق “تيك توك” يقول إن ضابطه طلب منه إزالة كتابات أحد المنازل في شمال غزة فقام بهدم المنزل بالكامل من أجل المتعة، وبدلاً من إزالة الكتابة على الجدران، قام بهدم المنزل بأكمله.

التعليقات مغلقة.