استمرار اعتقال المناضل جورج عبدالله بعد انتهاء فترة سجنه لثماني سنوات هو اهانه بحق ( فرنسا ديجول ) التي تدعي الدفاع عن الحريه / الشحات شتا

499

الشحات شتا ( مصر ) – الإثنين 12/4/2021 م …

استمرار اعتقال الاسير جورج عبدالله بعد ثمانية اعوام  من اصدار القضاء الفرنسي حكما   بالافراج   عنه   هو  اهانه   بحق   فرنسا  التي  تدعي  الديمقراطيه  , وهو  اهانه   بحق  الجمهوريه  الديجوليه  التي  اسسها ديجول , وهذا  يؤكد  ان  فرنسا   لاتطبق  الحريه  ولاتعرف   شيئا  عن  الديمقراطيه بل هي  تتاجر  بها وتتغني   بها فقط   لكنها  في  الحقيقه   هي  دوله   استعماريه  عنصريه  قتلت  الملايين  من  البشريه  ,

1- النظام  العنصري  الصهيوني   لفرنسا  يشترط  اعتذار  جورج  عبدالله للكيان  الغاصب
اشترط  لنظام  العنصري  الصهيوني  الحاكم   لفرنسا اعتذار جورج  عبدالله  للكيان  الغاصب  كي  يتم  الافراج  عنه , لكن  البطل  الحر  جورج  عبدالله  الذي  لم  يعرف  الركوع  او الخضوع  او  الاستسلام يرفض  الاعتراف   لكيان  سرطاني  عنصري  ارهابي  اسسه  الانجليز  علي  جماجم  الفلسطينيين  في  دير  ياسين  وساعده  الغرب  الشيطاني  في  اقامة  مستدمرته  العنصريه  علي  ارض  فلسطين  التاريخيه , وهذا ثبات  علي  الحق   والطريق  المستقيم  من  جورج  عبدالله , وعنصرية  وارهابا  واجراما  من  النظام  العنصري  الصهيوني  الغاصب  في  فرنسا , فتحية  لك  ايها  الحر  الاصيل  جورج  عبدالله  يامن  كشفت  حقيقة  فرنسا   العنصريه  التي  تتاجر  بالديقمراطيه  , في  حين  انها  العدو  الاول  للديمقراطيه ,

2- جورج  عبد الله انت  الحر  وان مسك  الضر
وصف  امام  المتقين  علي  ابن  ابي  طالب  امثال  جورج  عبدالله  قائلا  الحر حر وان  مسه  الضر , وانطبقت  هذه  الحكمه  كاملة  علي  المناضل  اللبناني  جورج  عبدالله الحر  الذي  رفض  الاعتذار  لكيان  غاصب  , بالفعل  الحر  لايركع   حتي  ولو وضعوا  حبل المشنقه  في  عنقه  , وها هو  جورج عبدالله  اصدر  القضاء  الفرنسي امرا  بالافراج  عنه  منذ 8  سنوات  لكن  نظام  العنصريه  الفرنسيه  يرفض  الافراج  عنه  لانه  رفض  الاعتذار  لكيان  مجرم  غاصب,

3- اطالب  الرئيس  اللبناني  التدخل  للافراج  عن  جورج  عبدالله
دولة  الرئيس  ميشيل  عون  اطالبك   بالتدخل  لدي  حكومة  فرنسا  العنصريه  كي  تفرج  عن  المواطن  اللبناني  العربي  الاصيل  جورج  عبدالله المعتقل  في  السجون  الفرنسيه  منذ  عام 1984 والمفرج  عنه  عام 2013 والمسجون  ظلما  لثمانية  سنوات  اضافيه لفترة  سجنه , وبصفتك   رئيس  لكل  اللبنانيين  اطالبك  بالتدخل  للافراج  عن  جورج  عبدالله .